1. وضع المدخل الرئيسي أقرب ما يكون من منتصف واجهة الأرض بحيث يتوسط الكتل البنائية لتحقيق سهولة الحركة والاتصال.
2. الاهتمام بالمدخل الرئيسي كعنصر جمالي وكوسيلة رقابية على الدخول إلى النادي.
3. توافق الحركة مع الرؤية البصرية أحد العناصر الهامة في التخطيط, وهو وجود تتابع بين حركة الإنسان والرؤيا البصرية من تناسق الكتل وعلاقتها ببعضها.
4. مراعاة وجود انسياب طبيعي عند كل منحنى لعدم إحساس الشخص بالملل أثناء السير, مع التغير للوحات الطبيعية التي يراها الإنسان طوال فترة التجول بالنادي و تغير زوايا الرؤيا كل عدة أمتار.
5. مراعاة قراءة الكتل المعمارية بمجرد رؤيتها, وهي تعتبر أحد الأدلة التي تقود الزائر لمعرفة المكان المتجه إليه دون عناء، وهذه القراءة للكتل تكون واضحة من الناحية المعمارية والتخطيطية, وهذا ما يدفع لأن يكون مركز المشروع أحيانا (البناء الاجتماعي) وهو القلب الذي يحس به الإنسان لمجرد وصوله.
6. المبنى الإداري الرئيسي للنادي يكون باتجاه مباني الجار.
7. المساحات الخضراء تكون مواجهة لباب الدخول.
8. الباب العمومي يتم تحديد موقعه على أوسع الشوارع المحيطة (مع ملاحظة عمل مداخل فرعية لدخول الأفراد أو التوريدات الواردة للنادي).
9. لإتاحة مسطح أكبر لاستخدام مراكز الخدمات الإدارية كالمطابخ والمخازن دون التأثير في سطح الأرض المتاح لخدمات وأنشطة النادي فإنه يمكن تحقيق ذلك بإنشاء بدرومات بارتفاع مناسب أسفل المباني الرئيسية لاستخدامها لهذا لغرض.
10. يراعى السماح بالتوسع الرأسي لجميع المباني بصفة عامة بما يتيح التعلية مستقبلا بطابق أو طابقين.
11. يراعى في عملية التشجير أن تكون الأشجار دائمة الخضرة لتعطي ظلال على مدار العام.
12. يراعى أن تكون التراسات المفتوحة والمغطاة ذات تغطيات خفيفة (بروجلات) بحيث تعطي إمكانية أكبر للرؤية.
13. توضع الأشجار في الحدائق والمناطق الخضراء بجوار مسارات الحركة كي تغذي المسارات بظلالها.
14. يتم الاقتراب من الموقع من خلال مدخل يتميز برحابة الاستقبال, جذاب ومغري لرواد النادي, مع توفير المسطحات الكافية ( نسبيا ) لانتظار السيارات.
15. بساطة أسلوب التعبير عن الكتل المبنية لكي لا تدمر البيئة الطبيعية للنادي.
16. تنسيق الموقع ووضع عناصر استخداماته المختلفة بحيث يبدو الموقع في هيئة منتزه متجانس مع البيئة الطبيعية للنادي, وعادة ما يكون في شكل تكوين عضوي مع ضرورة منع تزاحم وتراكم الزائرين في مكان واحد مكشوف بصريا للجميع, بل يجب أن يضم الموقع تنوع وظيفي وبصري للبيئة الطبيعية وعناصرها المختلفة, لكي يضيف هذا التنوع كثيرا من قيمة النادي الترفيهية والتريض الهادئ.
17. ربط عناصر الموقع بطريق داخلي, على الأقل للمشاة والذي يمكن الاستفادة منه أيضا لرياضة المشي.
18. احترام المعايير التصميمية في العلاقة بين عناصر المشروع المختلفة: انتظار السيارات ( 8-10 )% - المسطحات المبنية 10% - المسطحات المائية وما حولها 8% - المسطحات الخضراء الترفيهية وملاعب الرياضة ( 60-65 )% بحيث الثلث للملاعب والثلثان للمسطحات المزروعة – الممرات والطرق الداخلية 8% المسطحات المزروعة من (2-3 )% علاوة على التوجيه السليم وجمال البيئة الطبيعية.
19. توزيع عناصر المشروع طبقا لطبيعة الأنشطة وعلاقتها مع بعضها البعض, واختيار أفضل مكان لها بالموقع.
20. إيجاد أكبر عدد من المحاور التي تربط بين الأنشطة, واستغلال تلك المحاور كعنصر نشاط رئيسي ( الجري والمشي ) والذي يتمتع بنوعية مختلفة من المحاور ( طرق مشاة, طرق غابات, طرق رياضية ).
21. مراعاة إمكانية التوسع لتلبية الأنشطة الرياضية المختلفة.
22. من المحددات الرئيسية في عملية التصميم تصميم المبنى بحيث يحقق لكل عنصر تهوية شمالية.
2-3: تقسيم مباني الأندية الرياضية الاجتماعية من حيث الاستعمال:
1- أنشطة ذات حركة مفتوحة:
أنشطة رياضية (ملاعب كرة القدم- السلة-الطائرة-اليد).
2- أنشطة ذات حركة محدودة: ( نشاط خدمة أو ترفيهي ثقافي)
مثل المسجد- المبنى الاجتماعي- مبنى الأنشطة- المبنى الإداري- المكتبة.
3-أنشطة ذات حركة متوسطة ) أنشطة رياضية )
مثل: ملاعب تنس- ملاعب مغطاة- صالات تتطلب حركة محدودة (حمام السباحة).
4- أنشطة ذات طابع استثماري:
مجموعة الإسكان الفندقي- حديقة الألعاب للأطفال.
المباني الرياضية:
الملاعب الرياضية:
• الأمور الواجب مراعاتها عند تصميم الملاعب الرياضية:
1- توجه محاور الملاعب إما نحو الشمال- الجنوب أو نحو الشرق-غرب, ولكن التوجيه الأمثل لمحور الملعب هو( شمال شرق) (جنوب غرب) لضمان أن تكون الشمس خلف المتفرجين.
2- يعطى ميل للأمكنة وقوفا وجلوسا حتى يتمكن المتفرج من رؤية الملعب دون أن تعترضه صفوف المتفرجين, وبالتالي تعطى لمدرجات شكل القطع المكافئ لأنها تحقق أفضل شروط الرؤيا في الجوانب الأكثر طولا.
3- يجب بناء الإستاد ضمن طبيعة جذابة , وبالقرب من الشوارع الهامة ويؤمن لذلك ساحات لوقوف السيارات.
4- عرض الدرجات والمداخل يحسب على أساس التفريغ الكثيف والسريع للجمهور وفقا للقاعدة المتبعة لحساب عرض الدرجة:
عرض الدرجة = عدد الأمكنة
زمن التفريغ بالثواني *1.25
• مقاييس ملاعب المشروع:
نوع اللعب الطول بالمتر العرض بالمتر أبعاد المرمى و الشبكة
كرة القدم
90-105-120
50-70-90 اتساع المرمى 7.32م وارتفاعه 2.44م
الهوكي 91.4س0 54.85 اتساع المرمى 3.64 وارتفاعه2.13م
كرة اليد 100-105 55-65 اتساع المرمى 3م وارتفاعه 2م
كرة السلة 24-28 13-15 اللوحة1.8م*1.2م وارتفاع الحلقة 3.05م وقطرها45سم
كرة الطائرة 18.30 9.15 ارتفاع الشبكة 2.43م
الريشة الطائرة
(الفردي) 13.43 5.18 ارتفاع الشبكة عند القائم 1.55م
الريشة الطائرة
(الزوجي) 13.43 6.10 وفي الوسط 1.53م
التنس(الفردي) 23.80 8.23 ارتفاع الشبكة في الوسط 91.5 سم
التنس(الزوجي) 23.80 1.53-11 ارتفاع الشبكة في الوسط 91.5 سم
تنس الطاولة 2.75 1.53 ارتفاع الشبكة 15م
كرة الماء 30 20 اتساع المرمى 3م:وارتفاعه0.9م (فوق سطح الماء)
• مقاييس خاصة بملاعب التنس :
من أجل 4 لاعبين ................ 10.97* 32.77م
من أجل لاعبين.................... 8.23* 23.77م
المسافة الجانبية الإضافية< =........ 3.65م
المسافة الجانية الإضافية( للمباريات).. 4م
المسافة الجانبية في العمق........... 6.40م
المسافة بين ملعبين متجاورين...... 6م
ارتفاع الشبك في الوسط............ 0.91م
ارتفاع الشبك في النهايتين.......... 1.06م
ارتفاع الشبك المحيط بالملعب...... 4م
وهذا السياج يكون عادة من الشبك المعدني بسماكة 2.5سم وفراغات ذات قطر وسطي 4سم.
الإنارة الصناعية بارتفاع 10 م وعلى الجوانب.
• المسابح المكشوفة:
تعد العناصر المائية وخاصة المسابح من عناصر الجذب المهمة في النوادي الرياضية, فبالإضافة إلى كونها لها نشاط رياضي هام, فهي ذات منظر جمالي تعطي رواد النادي الشعور بالحيوية والحركة التي تكسر الملل والرتابة الناتجة عن جمود الأشياء الساكنة.
- مساحة المسبح:
لا شك أن العامل الرئيسي في تحديد مساحة المسبح هو المساحة المتوفرة لدينا, ولكن بفرض توفير مساحة جيدة, فإن أقل مساحة سوف نحتاجها تكون وفقا لعاملين:
الأول: هو عدد الأفراد المتوقع أن يستخدموا المسبح في نفس الوقت.
الثاني: إذا كان هناك لوح غطس (لممارسة الغطس).
تحدد بعض المواصفات المقاييس أقل مساحة للمسبح نحتاجها في حالة عدم ممارسة الغطس ب 3.1 م² لكل شخص, بمعنى في حالة كون عدد الأفراد المتوقع أن يستخدموا المسبح في نفس الوقت 6 أشخاص فإن أقل مساحة للمسبح بحيث يكون استخدامه مريحا هي (3.1 * 6 ) أي 18.6م² , أما في حالة أن يكون هناك مكان للغطس فإن أقل قيمة لمساحة المسبح هي 3.1 م لكل شخص بالإضافة إلى 28 م² تخصص للمنطقة المحيطة بلوح الغطس , بمعنى أنه في حالة أن يستخدم المسبح 6 أشخاص في نفس الوقت فإن أقل مساحة للمسبح تكون (3.1 * 6) +28 أي 46.6 م².
- أقل عمق في المسبح :
عادة ما يقسم المسبح إلى منطقتين الأولى تكون ضحلة , ويتم الدخول للمسبح من خلالها, والثانية هي العميقة وتكون مخصصة للسباحة وبالطبع لا يوجد حد أعلى لعمق المسبح , ولكن يوجد حد أدنى لعمق المسبح في المنطقة الضحلة وهو 90 سم , وفي مسابح الأطفال من الممكن أن تكون قيم الحد الأدنى لعمق المسبح أقل من ذلك .
- ميول أرضية المسبح :
في أرضية المسبح التي تكون عمقها أقل من 1.5م² فإن الميول تكون غير حادة بحيث لا تتعدى 3.5م /3.7م طولي بمعنى 1سم/12سم .
أما في المنطقة التي يكون عمقها أكبر من 1.5م فإنه من الممكن استخدام ميول أكثر حدة وتصل إلى 3.5م / 1.2 م طولي بمعنى 1سم /4 سم.
- التجهيزات المختلفة للمسابح :
تهدف التجهيزات والمعدات المختلفة في المسبح إلى المحافظة على نظافة المسبح وتوفير بيئة صحية لمستخدميه, وتختلف هذه الأنظمة من حيث الأسلوب والفعالية وتتفق من حيث الهدف, ومن هذه الأنظمة يوجد نظامان هما الأكثر استعمالا:
الأول: نظام فيضان مياه المسبح إلى داخل قناة محيطة به.
الثاني: نظام المهارب السطحية (skimmer).
ففي النظام الأول يتم سحب المياه من المسبح من خلال 3 وسائل:
1- السحب من أسفل المسبح من خلال مصفاة واحدة أو اكثر.
2- السحب من مهرب القناة المحيطة بالمسبح.
3- خط المكنسة vacuum) ) وهو عبارة عن مهرب موجود في أعلى الحائط ومتصل بواسطة خرطوم عائم يوجد فيها مكنسة تتحرك على أرض المسبح أتوماتيكيا أو يدويا, وتقوم هذه المكنسة بمسح أرضية المسبح وسحب المياه والأوساخ الراقدة على أرضية المسبح.
أما في النظام الثاني ((skimmer فيتم سحب المياه عبر 3 خطوط:
1- خط سحب من أسفل المسبح عبر مصفاة أو أكثر.
2- خط سحب من أسفل المهارب السطحيةskimmer) ) الموزعة أعلى جدار المسبح والمجهزة بأبواب عائمة تسهل خروج الأوساخ الطافية على سطح مياه المسبح وتمنع دخولها مرة ثانية, ومزودة بسلال سهلة الفك والتنظيف ,ويحتاج المسبح كل 46.5 م² إلى جهاز skimmer واحد.
3- خط المكنسة vacuum) ) وله نفس الأسلوب كما في النظام الأول.
الصالة المغطاة:
وهي تتكون من عدة عناصر وخدمات مختلفة تقوم بخدمة الجمهور واللاعبين والمشرفون والحكام وكبار الزوار والصحفيين .
• أبعاد وشكل المدرج :
تتعلق الأبعاد بالسطوح اللازمة للألعاب . ويستعمل البعدين 20 × 40م من أجل الألعاب التالية والممارسة على مساحة مغطاة : ( كرة اليد ، التنس ، كرة السلة ، كرة الطائرة ، الكرة بالدراجة ، بولو بالدراجة ) . كما تكفي هذه المساحة من أجل الرياضات الأخرى التالية : ركوب الدراجات للمحترفين ، وللمباريات ( تنس الطاولة ، الملاكمة ، المصارعة ، المبارزة بالسيف ، الجودو ، رفع الأثقال ، وبعض ألعاب القوى : رمي الثقل ، الوثب العالي ، والطويل ، والوثب بالعصا ) . ورياضة الملاحة والرياضة البدنية .
ويتراوح الارتفاع الحر بين 7 و 15 م ويتوقف على حجم المدرج المغطى . ويبنى السقف عادة على شكل قبو يمتد باتجاه رمية الكرات . ويجب أن يكون الفراغ الداخلي دون أعمدة ويسمح بالرؤيا الجيدة .
• الإضاءة الطبيعية والإضاءة الاصطناعية :
من أجل ألعاب الكرات يجب تأمين مرونة كبيرة في تحريك منابع الإنارة . وتنار أماكن المتفرجين بشدة أقل ، بحيث يمكن تمييزها ببساطة من الساحات ، وتؤمن إضاءة جيدة بشكل عام ( 150 – 200 لوكس ) من أجل الملاكمة ، والمصارعة ، والجمباز ، وتنس الطاولة ، والمبارزة بالسيف .. الخ . والإنارة عموما مباشرة .
شدة ضوئية متجانسة فوق الساحات وهناك إنارة إضافية مساعدة . إنارة غير مباشرة من الأعلى
احتمال انبهار المشاهدين من الأشعة الساقطة جانبيا والشدة الضوئية غير متساوية إنارة جانبية عن طريق فتحات أسفل القبة
احتمال انبهار المشاهدين من الأشعة الساقطة جانبيا والشدة الضوئية غير متساوية إنارة على شكل جمالون
إنارة حرارة قوية واحتمال انبهار المشاهدين من الأشعة الجانبية الساقطة . إنارة جانبية "جدران زجاجية "
نظر الرياضيين يقع على سطوح زجاجية كاشفة وهناك خطر الانبهار أثناء التمارين الرياضية في الاتجاه الطولي للمدرج . إنارة جبهية "جدران زجاجية "
• تكييف الصالات : يحتاج الرياضيون إلى درجات حرارة مختلفة عن تلك التي للجمهور ، وبالتالي من الضروري فصل أنظمة التدفئة .
اقتصاديا : استخدام التدفئة بالهواء الساخن عن طريق فتحات واقعة تحت مدرجات الأمكنة وقوفا وجلوسا ، لكن هناك خطر تجمع الحرارة تحت السقف .
توزع مضخمات الصوت بشكل مدروس ، وتستعمل مواد عازلة للصوت .
• الغرف الملحقة :
للرياضيين : تؤمن تجهيزات مكثفة ، ومفصولة وظيفيا ، ومدروسة نظريا وسماعيا للردهات وأماكن المتفرجين .
توزيع الغرف : مشاجب ، مغاسل ، أدشاش ، صالات التدليك ، وللانتظار ، وللخدمات الصحية ، والخدمات الطبية ، مهملات ، صالة للحكام ، صالة للمدربين ، وللمدعوين ، صالة للطعام ، صالة اجتماعات ، صالة تحضير ، كما هناك صالة استقبال ، وأخرى للتقديم ، ومركز شرطة ، وإطفاء . وخدمة المدرج المغطى ، وتغطية إذاعية وتلفزيونية وصحف .
يؤمن للمتفرجين : ردهات ، مشاجب ، مراحيض ، وأجهزة هاتف عامة ، ومكتب للبريد ، وصالة للبيع .
• كرة الطاولة :
الطاولة أفقية ذات لون أخضر داكن مع حدود بيضاء .
ارتفاع الطاولة فوق مستوى الأرض......................... 76 سم .
سماكة لوحة الطاولة .........................أكبر أو يساوي 2.5 سم .
طول الشبك ...... 1.83 سم ، وارتفاع الشبك ............ 15.5 سم .
أبعاد باحة اللعب أكبر من أو تساوي 6 × 12 م ، وبارتفاع من 60- 65 سم يقف خلفها المتفرجون .
أبعاد الطاولات الصغيرة ............. 1.22 × 2.39 م .
• البلياردو :
الإضاءة : يفضل استعمال مصابيح صغيرة توزع النور كليا وبشكل متجانس على كامل سطح اللعبة . وترتفع المصابيح بشكل طبيعي فوق الطاولة ب 80 سم .
وتستعمل في النوادي المقاييس التالية :
أبعاد داخلية ( مساحة اللعب ) : 95 × 190 أو 100 × 200 سم .
الأبعاد الخارجية : 120 × 215 أو 125 × 225 .
المساحة المشغولة : 385 × 480 أو 390 × 490 .
الوزن بالكغ: 350 أو 450
• الملاكمة : أبعاد الحلبة وفقا للتقديرات الدولية :
4.9 × 4.9 م إلى 6.1 × 6.1 م ، ويستعمل عادة 5.5 × 5.5 . ومن الشائع استعمال الحلبات المرتفعة التي تزيد فيها عرض الحلبة 1 م من كل جانب . أبعاد كلية مع الإضافة 7.5 × 7.5 م إلى 8 × 8 م .
سطح الأرض مرن قليلا ، والإضاءة تفضل من الأعلى عن تلك التي تأتي من النوافذ لتجنب الانبهار .
• ألعاب القوى الثقيلة :
المصارعة : أبعاد حلبة المباريات 5 × 5 م وتصل إلى 8 × 8 م . الأرضية مكونة من بساط بسمك 10 سم وذو سطح طري .
رفع الأثقال : أبعاد الساحة 4 × 4 م ، ويفضل استعمال الخشب القاسي للسطح.
• المسابح المغطاة :
الجدران : تغطى حتى ارتفاع أكبر من 2.25 م بمواد قابلة للغسل ، ومقاومة للصدمات ، وفوق هذا الارتفاع وفي السقف يستعمل الطلاء المسامي .
الأرضيات : تستعمل تغطيات لاصقة غير زالقة ، أو بلاطات غير مصقولة ، أو بلاطات محززة أو موزاييك من قطع صغيرة .
النوافذ : تستعمل الإضاءة الطبيعية المنتظمة ، ومن أجل تجنب تشكل مياه التكاثف يستعمل الزجاج المضاعف .
الأبواب : تفتح بكاملها نحو الخارج ، وحتى السطح الداخلي العاري للجدار . والمواد المستعملة لا بد أن تكون متينة وغير قابلة للتآكل .
الإضاءة : الأفقية منها محبذة .
تجديد الهواء في الساعة الواحدة :
في المسابح : 2-3 مرات ، وفي المشالح : 5 مرات ، وفي الأدواش : 8-10 مرات .
تجديد الماء : لحوض السباحين : مرة واحدة كل 7 ساعات ، ولحوض المبتدئين : مرة واحدة كل ساعتين .
الأحواض : عرض الأحواض : مضاعفات الطول 2.5 م .
طول الأحواض : 16 / 25 , 20 / , 33 / 50 مترا .
أبعاد اعتيادية :
1- مسابح صغيرة مغطاة 12.5 × 25 م . وأحيانا 20 م .
2- مسابح مغطاة عادية : 12.5 × 25 م .
3- مسابح كبيرة مغطاة : أ – بأطوال 1 33 و 50 م .
ب- تتألف من عدة أحواض بطول 25 م .
ج- تتألف من أحواض منفصلة للسباحين ،
والغطاسين ، والمبتدئين .
أبعاد أحواض تعليم السباحة 6 – 8 م × 12.5 أو 8 × 16.6 م .
ترتفع حواف الحوض 30 – 40 سم فوق الماء .
عمق الماء :
لغير السباحين : 0.9 – 1.25 م .
للسباحين : 1.25 – 3.5 م
حوض لتعليم السباحة : 0.8 – 1.25 م .
العمق الأصغر للسباحة : 90 سم .
مكان استناد الأقدام : 1.2 م أسفل سطح الماء وبعرض 15 سم .
• الساونا :
الإنشاء : عادة من الدعامات أو الألواح الخشبية . ويجب تأمين عزل حراري جيد للجدران . كما يجب اختصار مساحة صالة الاستحمام قدر المستطاع أي أقل أو يساوي 16 متر مربع . وبارتفاع أقل من أو يساوي 2.5 م ، ويغطى الخشب بتكسية سوداء ، للتقليل من الإشعاع الحراري نحو السقف والجدران ، أو تبنى الجدران من الخشب الطري الضخم عدا المنطقة المحيطة بالموقد .
تبنى المدرجات من ألواح خشبية ، ويقع المدرج العلوي بمسافة تقارب 1 م تحت السقف ، وتبنى الأرضية من مادة غير زالقة ولا تستعمل القصبات الخشبية .
• البث الإذاعي والتلفزيوني :
تحتل المرافق المنشأة والمتخصصة في البث الإذاعي والتلفزيوني للألعاب القائمة أهمية بالغة نظرا لكونها الجزء الأساي المستخدم في مثل هذه الملاعب لنقل الأحداث الجارية فيها، وقد وجد العاملون في هذا الحقل صعوبة بالغة في تحديد عدد ونوعية وموقع وزاوية وضع الأجهزة الباثة المستخدمة في الملاعب وخصوصا عندما تعمل شبكة الإذاعة والتليفزيون معظم الوقت من خارج المبنى، أي عندما تتواجد القاطرات الحاملة للأجهزة الباثة خارج مبنى الالعاب، ومع ذلك فإنه يفضل من حيث المبدأ وضع الأسس والمعطيات عند دراسة الخطوط الاولى لتصميم البناء وذلك لتتلاقى مع ما تتطلبه هذه الأجهزة من أماكن مخصصة لوضعها سواء تلك الاماكن المتنقلة أو لتثباته المبنية خصيصا لهذا الغرض، ومثال ذلك الأرضيات المستخدمة لوضع أجهزة التصوير والبث مع تمديداتها الكهربائية من أسلاك وكابلات وغيرها. كما تحتل البرامج الرياضية الأولوية في البحث التليفزيوني عن غيرها من البرامج كالعروض المسرحية والبهلوانية وما شابه ذلك.
أنواع حمامات الساونا :
ساونا بالدخان – ساونا ذات احتراق كلي – ساونا ذات مدخنة .
الرطوبة النسبية : 5 % أو 10 % من أجل درجة حرارة 90 أو 80 درجة مئوية ، ويمكن أن تبلغ 100 – 120 درجة مع انخفاض متناسب في رطوبة الهواء ، بحيث يتبخر العرق مباشرة .
3-5-3: خدمات الملاعب:
يحتاج الملعب الرياضي إلى فراغات خدماتية مساعدة سواء للاعبين, الجمهور, الإدارة أو حتى ضيوف الشرف و الصحافيين, وهذه الفراغات هي:
• أكشاك قطع التذاكر:
تختلف مساحتها باختلاف العروض المقدمة ومع ذلك فإن أكشاك القطع هذه غالباً ما توضع في منطقة البهو من المبنى سواء الخارجي أو الداخلي ولمعظم أنواع الالعاب المقررة حيث يفترض أن تكون موضوعة بشكل يسهل على الزبائن الوصول إليها دون استفسار أو عرقلة.
ويفضل وجود حجرة واسعة كبيرة للحجز مباشرة خلف أكشاك قطع التذاكر لتخزين لوازم الحجز من بطاقات إضافية واحتياطية.. إلخ كما ينبغي تخصيص حجرة أخرى لخزائن النقود والمحاسبة والتي بدورها تضم غرفة لمدير المحاسبة بالإضافة إلى غرفة أخرى يجري تخصيصها لطبع الإعلانات ولوحات الاسعار.
• التخزين :
ينبغي إنشاء مخزن عام للاستعمالات المختلفة وخاصة للمقاعد وحواملها، كما يجري تخصيص مكان لتخزين لوازم لعبة الهوكي من المضارب والألواح والزجاج... إلخ من تخزين لوازم الألعاب الأخرى مثل أرضيات لعبة السلة وألواح أهدافها .. الخ حيث يفضل في جميع هذه المناطق التي يتم تخزين لوازم الملاعب فيها أن تكون قريبة من سطح اللعب وذلك لتسهيل عملية إعادة استخدامها دون بذل جهد وإضاعة الوقت اللازم لذلك.
• غرف تغيير الملابس وخزائنها:
عند تصميم الملاعب المتخصصة بنمط معين من الألعاب كلعبة الهوكي أو كرة السلة يفضل إنشاء غرف لتغيير الملابس لكلا الفريقين على حدة، فمواصفات هذه الغرف تختلف حسب اختلاف نوع الغرف المستخدمة لها. هذا إذا كان الملعب مخصص فقط لهاتين اللعبتين، وبناء عليه فإن جميع المرافق الأخرى كالحمامات ودورات المياه وغرف التدريب وغرف المكاتب التابعة لها تكون مشتركة فيما بين الفريقين.
أما باقي الغرف الملحقة بغرف تغيير الملابس فيجري تخصيصها للفرث الزائرة حيث توضع هذه الغرف بمحاذاة الأخيرة، وتكون أصغر منها مساحة،في حين تجري إضاءة غرف أخرى ضم هذه المساحات للاستخدامات المتنوعة حيث يتم توزيعها بشكل مدروس عند وضع مخططات التصماميم الاولى للمبنى، إذ يمكن تخصيص بعضها للاستخدامات الفردية بينما تخصص الأخرى للاستخدامات الجماعية من قبل ( 4-6 ) أشخاص على الأكثر مع تأمين جميع المرافق الضرورية لذلك من حمامات ودورات مياه لكل منها، علماً بأن جميع هذه الغرف مع ملحقاتها يفضل أن تكون في نفس منسوب أرضية سطح الملعب، والتي يمكن الوصول إليها عن طريق مخارج تؤدي مباشرة إليها دون عرقلة. أما المداخل والمخارج المخصصة للعموم فيجري إقصاؤها بقدر الإمكان عن البهو المؤدي لغير تغيير ملابس اللاعبين المذكورة.
• خدمات الصحافة والإعلام:
توضع غرف الصحافة والإعلام مع غرف الطباعة والنشر، وغرف الحمامات ودورات المياه التابعة لها بمحاذاة منطقة المقاعد السفلى، حيث يفضل تزويدها بمقاعد وطاولات خاصة لتناول الوجبات القادمة مباشرة من المطبخ المركزي للمبنى، بالإضافة إلى تزويدها بكافة الخدمات الضرورية الأخرى.
كما يتم تخصيص غرف أخرى لعمليات التصوير وتحميض الأفلام مع وجود غرف مظلمة لهذا الغرض حيث تخصص غرفة لرجال الأعمال وتكون مرتفعة عن منسوب أرضية الملعب في المنطقة الجانبية من ساحة اللعب وعلى نفس المنسوب أيضاً وذلك لمتابعة اللعب عن كثب. أما العاملون في حقل التليفزيون والإذاعة فيفضل وضع أجهزتهم في منطقة أعلى لمسح أكبر قطاع ممكن من ساحة الملعب والاعبين عل حد سواء.
• المرافق الملحقة (مستودعات الباعة) :
يجب تخصيص مساحة إضافية لتحتوي جميع المرافق المخصصة للباعة مع أكشاكهم ومستودعاتهم لتقديم الأطعمة والتسالي المطلوبة في مثل هذه الملاعب، إذ ان أنواع الأطعمة المباعة فيها غالباً ما تكون مصنعة ومجففة لبيعها مباشرة للمستهلكين ودون وجود ضرورة لتحضيرها، وتضم جميع أنواع المشروبات الغازية والعادية والتسالي وبرامج الدعاية والبطاقات التذكارية، كما يمكن أن تضم هذه الأكشاك أو الحجرات أجهزة التبريد مع غرفها بالإضافة إلى غرفة مخصصة لمدير هذه المبيعات والتي تضم منطقة خاصة لمحاسبة الزبائن مع خزانة الأموال المجلوبة إليها، حيث يفضل في هذه المنطقة أن تكون ممكنة في حين يجري تخصيص مساحات واسعة وفي مناطق متنوعة حول ساحة اللعب وذلك للباعة المتجولين حيث يتم انتقاء مناطقهم بشكل يسهل الوصول إليها مباشرة من منطقة المقاعد دون مشقة.
• غرف خزائن الموظفين ودورات المياه التابعة لها :
إن القائمين على إدارة الملاعب وتشغيلها لا بد لهم من وجود خزائن خاصة لايداع لوازمهم وحاجاتهم الضرورية فيها حيث إن مجموعات الموظفين المتنوعة والمتخصصة في مجالات العمل المختلفة تتطلب بالمقابل تخصيص أماكن لتقوم على خدمتهم، وبناء عليه فإنه من الواجب إنشاء دورات مياه وغرف خزائن للموظفين المختصين بصيانة المبنى العام والتنظيف والمطابخ. في حين يتم تخصيص مساحات أخرى للحراس والتأمين على حماية المبنى وذلك طبقاً لحجم الطاقم التوظفي المستخدم فيها من جهة وحجم المباني من جهة أخرى.
: المكتبة:
• الفراغات الرئيسية للمكتبة:
1- صالة القراءة الرئيسية:
وهي المنطقة الحيوية والهامة جدا من حيث الحركة والنشاط، ويحدد مساحتها عدد المترددين عليها ويشترط فيها الآتي: أن تكون في قلب المكتبة، وأن تكون قريبة من منطقة صالات تبويب الكتب وعلى علاقة مباشرة بها، أن تكون مساحة النوافذ خمس المساحة الكلية للقاعة وتكون الإضاءة جيدة ويراعى التوجيه الشمالي للقاعة، تؤخذ مساحة 3م2 من أجل طاولة صغيرة لشخصين بما في ذلك الممرات.
2- قسم الإعارة:
وهو عبارة عن جزء ملحق بقاعة المطالعة، ويتكون من كاونتر للإعارة ن ويتم ترتيبه بطريقة تسمح بالتحكم والتنظيم لعملية الإعارة والإرجاع وتتراوح هذه المساحة ما بين 40-50م2.
3- قاعة الفهارس:
الفهرس هو قائمة مرتبة تسجل وتصف وتكشف المواد المكتبية التي توجد في المكتبة، وقاعة الفهارس هي بمثابة حلقة الوصل بين احتياجات المستفيد وصادر المكتبة، وتكون الأبعاد القياسية لقاعة الفهارس بالمكتبة 3م×3م.
4- قسم الدوريات والمجلات:
ويعتبر هذا القسم من الأقسام الهامة في المكتبات المتخصصة، وتعتمد المكتبة اعتمادا أساسيا عليه في مواجهة الطلب واحتياجات الباحثين المستمرة للمعلومات الحديثة، وأحدث ما توصل إليه العلم في مجال التخصص، ويتطلب هذا القسم سيطرة بيلوجرافية دقيقة لوضع الدوريات والمجلات تحت تصرف الباحثين والمفكرين، ويجب وجود مجموعة من الطاولات للمطالعة بمساحة 0.6-0.8 م2 للشخص الواحد مع توفير الممرات بين الطاولات للحركة بحيث تكون مسافة الممرات بين صفي الطاولات 190سم، أما النوع الآخر من الطاولات فهي الطويلة المستمرة.
5- صالات تبويب الكتب:
تستغل هذه الصالات الحد الكبر من المكتبة، ويتم على أساسها تحديد الطريقة الإنشائية نسب الفراغات داخل المكتبة، وتكون على علاقة مباشرة بصالات القراءة وتكون على عدة أشكال.
6- الخلوات:
وهي عبارة عن غرف صغيرة تفصل بينها حواجز طويلة تسمى أيضا بالمقصورات، ويراعى فيها الآتي: وجود خزانات كتب ذات أرفف مزدوجة من الداخل والخارج، تحتوي على دولاب حتى يغلق فيه الباحث على الأوراق الخاصة به، يفضل وجود نافذة تمد الخلوة بالضوء الطبيعي، تزود كل خلوة بمصدر إضاءة صناعي وطاولة ومقعد مريح، يمكن أن تحاط الخلوات بحواجز زجاجية معزولة صوتيا، يوفر أحيانا بعض الغرف المساعدة كغرف التصوير والآلات الطابعة أجهزة الكمبيوتر.
7- المخازن:
يراعى أن تكون علاقتها قوية مع صالات المطالعة والدوريات وقسم الإعارة، كما ينبغي عمل مدخل خدمة خاص بالمخزن للتزود بالكتب.
8- إدارة المكتبة:
تعتبر الإدارة هي المحرك الرئيسي للمكتبة من حيث قيامها بالوظائف على أكمل وجه، ويجب أن يكون الفرش والتجهيزات بما يتلاءم مع حجم وظيفة عمل كل موظف.
9- الخدمات:
تتمثل في فراغات صيانة الكتب وأماكن التصوير، ومخازن الأدوات وحجرات التدخين والدورات.
• المساحات والمعايير التصميمية للمكتبة:
1- أماكن القراءة بمعدل25قدم2 لكل مركز مع الأماكن التي ينبغي أن يؤمن لها 25% من كامل الدوام المتوقع للمكتبة.
2- المساحة الإضافية تعادل 25% من مساحة الكتب المجلدة للنشرات الخاصة والمراجع النموذجية.
3- يكون عرض الممرات بين الخزن هو 85 سم في المكتبات ذات الأهمية وغير ذلك يكون العرض 72-77 سم.
4- الأدراج تتوزع كل 25م، ويجب توفير أدراج نجاة للطوابق العلوية.
5- النوافذ تكون مغلقة في مخزن الكتب لتفادي الغبار، وتكون درجة الحرارة 15ْ كحد أقصى ، مع وجود تهوية جيدة.
6- المقياس الطبيعي لطاولة المكتب 156×78×78 سم، والكاونترات العادية المستعملة تكون بارتفاع 90 سم وعرض 62.5 سم أو 100×30 سم دون أن يطلع الزبون عما في الداخل، ويكون خلف الكاونتر ممر يخدم المهتمون بالزبائن، كما أن المتعرج منها يسهل أعمال الترتيب التنظيمي.
8- يكون عمق الرف الشائع الاستعمال 72سم والطول الاعتيادي له 100سم ويتسع عادة في المتر الطولي من 15-30 مجلد وفي المتر المربع إلى 80 مجلد، وفي المتر من الرفوف يتسع إلى 200 مجلد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق